ملحمة كروية ختامية ابطالها النشاما والأسود والمغرب يتوج بالبطولة في دوحة العرب
في ليلة كروية عربية ملكية اردنية مغاربية معطرة بزخات المطر في ملعب أوسيل بدوحة العرب
حب/ منصور علاجمر
في ليلة كروية عربية ملكية اردنية مغاربية معطرة بزخات المطر في ملعب أوسيل بدوحة العرب وبحضور اميري وكروي عالي الجودة والتمثيل وجمهور عريض بلغ 84,517 شاهدنا ملمة كروية راقية وتنافسيه اصنفها واصفها بالمشرفة ابطالها نشامى الأردن وأسود أتلانتيك حاصلة على امتياز
لكأس العرب فقط التي تعطل من الفيفا وبحضور كبير قوم مالااصلع رئيس الفيفا ،فأصبح كأس العرب فخرا ومجدا لكل الجماهير الجماهيرية العربية ..
رياضة كانت متحمسة منذو الدقائق الرابعة حيث سجل الأسود الكبير هدفا تاريخيا ماردونيا جميعا من نصف ملعبهم في الدقائق الأولى للمعركة الأخوية الجماعية الملكية، حيث الهب الهدف الأول المسجل في اللاعب الرئيسي في البطولة كما ترى الجماهير الجماهيرية العربية في الملعب ومدرجاته وخلف الشاشات النشطة في الملعب ومدرجاته وخلف الشاشات النشطة في الساحة والميادين العربية من البحرين حتى كازابلانكا وما وصلت حتى مساحات والقنوات الرياضية في أوروبا واستراليا كندا والمكسيك وأمريكا من أجل كأس العالم العالمية القادمة...من باب متابعة المعرفة نشاما الاردن واسود الأطلسي القادمون كتلة كبيرة في بطولة للعالم الجماهيري
للاستمتاع بذلك بوجبة كروية عربية دسمه ولينتهي الشوط الأول بتقدم الاسود وحيد لغرض معركة وسط (حامي وتيس) بين ملوك الكرة العربية ، ليحدد النشاما لغرض مع تباشير الشوط الثاني يستخدم بعد ذلك ضربة جزاء لنفس المتوج كهدف للبطولة بخمسة اهداف ليزيد ليزداد ثاني سخونة وحماس من قطع النظير حتى الدقيقة ال88ردن متقدما ولاين لواحد على قاب اللاعب الوحيد ذو الخبرة هدف التعادل للمنتخب الاسود ويقلب بالوقت ويذهب المنتخبان للاشواط الاضافية وراي
المجد اضاف الحمدان الهدف الثالث والفوز المغرب بكأس العرب بعد الملحمة الرائعة رائعة ثالث ثلاثة أهداف مغربية مقابل هدفين للأردن.. في مباراة لم تكن مجرد كأس على كأس ما كانت مجرد عرض للفن كروزي والعزيمة العربية التي لا تلين.. وروح صح.. والعشق للمستديرة..
المنتخب المغربي لعب بروح الأبطال.. وبثقة العارفين لطريق النصر.. أما المنتخب الأردني فقد كان ندى شجاعا لا يستهان به.. حارب حتى اللحظة الأخيرة مكتوبًا بكل فخر في سجلات البطولات..
هذا الفوز ليس فقط للمغرب.. بل لكل من يعشق اللعبة ويؤمن أن الإرادة المستحيلة. .هنيئا للمغرب هذا الإنجاز.. ومجدا للأردن الذي خسر النتيجة لكنه انتصر واعترف بالجميع..
القاهرة 